اتفق رؤساء مجالس النواب والدولة والرئاسي الليبية، على تشكيل حكومة موحدة، ولجنة فنية لتقييم التغييرات في قوانين الانتخابات.
توصل رؤساء مجالس النواب والدولة والرئاسي الليبية، الأحد، إلى اتفاق على تشكيل حكومة موحدة ولجنة فنية للنظر في إدخال تعديلات على القوانين الانتخابية.
وجرى التوصل إلى هذا الاتفاق من خلال اجتماع بين رؤساء المجالس الرئاسي "محمد المنفي"، والنواب "عقيلة صالح"، والأعلى للدولة "محمد تكالة"، في القاهرة، برعاية جامعة الدول العربية.
وجاء في بيان الجامعة العربية أنه "بناء على دعوة من الأمين العام للجامعة، التقى صالح وتكالي والمنفي "لمد الجسور بين وجهات النظر وحل الخلافات حول كيفية المشاركة في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية".
وتابع البيان: "وفقاً لمرجعية الاتفاق السياسي وملاحقاته، فقد تقرر تشكيل لجنة فنية خلال مدة زمنية محددة بهدف توسيع قاعدة التوافق والقبول وحل القضايا العالقة". بشأن النقاط الخلافية وفقاً للدستور الحالي".
وجاء في بيانٍ مشتركٍ، أن الزعماء الثلاثة اتفقوا على "تشكيل حكومة موحدة تتولى الإشراف على العملية الانتخابية وتقديم الخدمات اللازمة للمواطنين وتوحيد المواقف الوطنية".
وذكر أنه تم الاتفاق على دعوة بعثة الأمم المتحدة في ليبيا والمجتمع الدولي لدعم هذا الاتفاق لإنجاحه"، كما تم الاتفاق على تنظيم اجتماع ثان بشكل عاجل لوضع اللمسات النهائية، على هذا الاتفاق. ووضعه موضع التنفيذ.
وتعثرت العملية السياسية الرامية إلى إيجاد حل للصراع المستمر، منذ أكثر من 10 سنوات في ليبيا، منذ انهيارها بسبب الخلافات حول أهلية المرشحين للمشاركة في الانتخابات، التي كان من المقرر إجراؤها في كانون الأول/ ديسمبر 2021. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكدت الكاتبة "بيلدانه قورتاران" أن الحجاب هو قضية شاملة، وهو فهم شامل يحيط بنا من الخارج وينضبط فينا من الداخل، ويوجّه تصرفاتنا وأفعالنا.
أكد الأستاذ محمد كوكطاش في مقاله أن الرسول ﷺ بعث رحمة للعالمين، ولكن لا يجب فصل السيف عن هذه الرحمة.
يواصل الاحتلال الصهيوني حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على قطاع غزة وبدعم غربي متواصل، وسط فشل للاحتلال بتحقيق أهدافه المعلنة، وصمود للمقاومة في وجه آلة القتل النازية.
أكد الأستاذ "عبد الله أصلان" أن القدس والأقصى وغزة والأراضي الفلسطينية المحتلة ستتحرر بعزم وصمود مجاهديها ودعم أصحاب الضمائر الحية في كل أنحاء العالم، رغم كل ما ارتكبه الاحتلال الصهيوني من جرائم ومجازر وحشية ومساندة قوى الظلم والطغيان.